قصت ظفايرها كلمات | تحميل اغنية قصت ظفايرها - طلال مداح - Mp3
لذا فهي بهذا الاعتبار واحدة من النساء المثقفات. يصف الشاعر الإنجليزي (ألكسندر بوب) في قصيدة له بعنوان (أغنية للعزلة) الإنسان السعيد بأنه من يجعل القراءة واحدة من مهام برنامجه اليومي، ويقول/ عندما يجن الليل، وتخمد الأصوات،يدرس قليلا ويرتاح. لأن فيهما معا: تسلية جميلة، وبراءة أكيدة. مع قليل من التأمل،تبلغان الذروة". والقراءة كما هو معروف الجزء الرئيس والأهم في عملية الدراسة. يتبع.. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات
قراءة في قصيدة (قصت ظفايرها) للبدر (1 – 2) – صحيفة البلاد
- قراءة في قصيدة (قصت ظفايرها) للبدر (1 – 2) – صحيفة البلاد
- قصت ظفايرها كلمات
- القاعدة النورانية : 3- الحروف المقطعة - مدونة قرآنيات
- اوتلت دكني الرياض الماليه
- كلمات سر قراند 5 سيارات سعوديه كامله
- بوابة الشعراء - بدر بن عبد المحسن - حبيبتي يا حلم
- تفاصيل انفصال وفاء الكيلاني وتيم حسن | كلمتنا
- لماذا سميت الأشهر الحرم بهذا الاسم؟ - موضوع
- اذا احد قالي دوم وشش اقوله - إسألنا
- اوجد الشكل المختلف للاطفال
- أسعار ثلاجات هيتاشي Hitachi في مصر 2022
- أيام قد خلت.. "قصت ظفايرها ودريت" - YouTube
أو أن من أتاه بالنبأ لم يُفَصِلْ، بل ذكر له فقط أنها تقرأ كتابا فحسب، والشاعر من تلقاء نفسه يخمن ويرجح أن ذلك الكتاب ليس إلا ديوان شعر. ثم أن ذلك الديوان الشعري الذي يرجح أنها تقرأ فيه، ليس ديوانا جديدا أو حديثا، فالكتاب عتيق، ينبئ عن أنه ديوان شعر قديم، أكل عليه الدهر وشرب، ويمكن أن يكون منظره عتيقا من كثرة قراءِتها فيه، وتكرر استعمالها له. وليس حري بهذه المرأة، ومن هن على شاكلتها أن يشغلن أنفسهن بقراءة رواية رتيبة؛ تتحدث عن بؤس عمال المناجم، وانتهاك حقوقهم من قبل الشركات الرأسمالية، أو عن معاناة الأسرى في معتقلات هتلر النازية! أو حتى عن صراع ضارٍ بين شيخ عجوز وسمكة قرش كبيرة اصطادها ذات يوم. حبيبة شاعرنا يظهر أنها لا تختلف كثيرا عن (ماري أنطوانيت)؛ ملكة فرنسا وزوجة الملك لويس السادس عشر؛ التي عندما رأت مظاهرات الشعب في الشوارع والطرقات، وبدء ثورته العظيمة، سألت حاشيتها عن السبب فقالوا لها: " إنهم فقراء؛ لا يجدون خبزا"وقالت: "ولماذا لا يأكلون الكعك؟"! وفق الشاعر كثيرا في استخدام الفعل الماضي (قصَّت)، لحدث استغرق برهة من الوقت وانتهى وهو قص الشعر، بينما استخدم الفعل المضارع (تقرأ) ليخبرنا بأمرين معا أو بأحدهما؛ أولهما أن القراءة تستغرق منها وقتا طويلا، والثاني أن فعل القراءة يتكرر منها بصفة دورية، مما يدل أنه عادة وهواية وضرورة بالنسبة لها.
الترند الشهري
تحميل اغنية قصت ظفايرها - طلال مداح - MP3
فمن يدري فلعل الشاعر يتحدث عن قيمة ما، كالوطنية أو الحرية أو العدالة أو النزاهة؟ ولعله أيضا يتحدث عن القصيدة الشعرية نفسها، أو عن نمط منها تحديدا ونحو ذلك، وشبهها بامرأة، لوجود علائق بينهما، ويمكن في هذا الصدد أن نستدعي إلى الذهن قصيدة (قارئة الفنجان) لنزار قباني التي يقول فيها: فحبيبة قلبك. يا ولدي نائمةٌ في قصرٍ مرصود والقصر كبيرٌ يا ولدي وكلابٌ تحرسه، وجنود وأميرة قلبك نائمةٌ.. من يدخل حجرتها مفقود.. من يطلب يدها.. من يدنو من سور حديقتها.. مفقود من حاول فك ظفائرها يا ولدي.. مفقودٌ.. مفقود ولا أظن أن نزارا هنا يتحدث عن امرأة من لحم ودم، وإن كان -المعنى في بطن الشاعر -كما يقال، والنص يظل مفتوحا على فضاء الاحتمالات. غير أن من يتأمل في قصيدتي (نزار) و (بدر) يدرك أن ثمة تعالق وتقاطع بينهما. المرأة التي (قصَّت ظفايرها) في قصيدة البدر امرأة ليست ككل النساء، ومن قال إن النساء سواسية؟ فهذه المرأة من الأهمية بمكان، ومن الشهرة بمنزلة بحيث إنها إن (قصَّت ظفايرها)، يصبح الأمر حدثا مهما، ويمسي حديثا مثيرا تسير به الركبان، وتتناقله الألسن؛ رغم إنه حدث عادي تقوم به كثير من النساء في مشارق الأرض ومغاربها، وبصفة دورية في الغالب.
قصت ظفايرها.. ودريت البارحه.. جاني خبر.. أدري لبست خاتم عقيق.. وتقرا لها كتاب.. عتيق.. كتاب.. واظنه شعر.. أحفظ أنا حجار الطريق.. اللي يودي لبيتها.. واعرفها زين.. واعرفها زين ٍ وانا.. لا شفتها ولا جيتها.. قابلتها صدفه.. على شفاه الصحاب.. همسة أمل حسيتها ودمعة عذاب.. وصارت هي الخبر الجديد.. وعلومها همي الوحيد وش عاد.. لو كانت بعيد.. بين الحروف حبيتها.. حبيبتي.. يا حلم.. ياللي أعرفك اسم.. وجهٍ تصوره الحروف.. واتخيله.. نجم ٍ احس انه قريب.. ما اوصله.. انتي اللي اعرفه.. زين.. واللي اجهله انتي.. وياليتها.. اعرفها زين وانا.. لا شفتها ولا جيتها.. بدر بن عبد المحسن
ويبدو أنها ممن يعتقد ويتوهم أن ارتداء العقيق يقي من اتقاء العين أو السحر، والأمر هنا يتسق مع سمات وصفات تلك المرأة الاستثنائية، فبما أنها تخشى العين والحسد، وتخاف من أن تُسْحَرْ، ففي هذا دلالة على أهميتها ومنزلتها الرفيعة، وإلا الإنسان العادي والبسيط قلَّمَا يحسد أو يسحر. (على أيش …. يا حسرة! ). تقول ريم الكمالي في مقال لها عن العقيق: " استخدم الإنسان العقيق تميمة أمان يعلّقها في صدره طلباً للأمان علّها تعزز الاستقرار لديه، والثقة بنفسه والشعور بالأمان، واعتقد الإنسان القديم أن لابسه لا يخاصمه أحد، كما آمن بقدرة هذه التميمة «العقيق» على تقريبه من النفوذ، أو منع تأثيرات السحر عليه، أو جلبه للعجائب. ". والعقيق أيضا استخدمته النساء للزينة قديما، وصاحبة شاعرنا هنا تقليدية فيما يبدو! ونأتي إلى سمة أخرى لتلك المرأة وهي كونها تقرأ كتابا عتيقا يظنه الشاعر ديوان شعر، ومن المعروف أن الطبقة الأرستقراطية، وكثير من العائلات الملكية في أوروبا قديما كانوا لا يقرؤون إلا الشعر، وأما النثر فكان لعامة الناس من الشعب. وفي قول الشاعر (كتاب وأظنه ….. )، إيحاء بديع يدل على أنه بعيد منها وعنها، ولكنه يتوقع أن الكتاب الذي تقرأه كتاب شعر.
قصت ضفايرها ودريت البارحة جاني خبر ادري لبست خاتم عقيق وتقرا لها كتاب عتيق كتاب واظنه شعر واعد انا حجار الطريق اللي يودي لبيتها اعرفها زين وانا ماشفتها ولا جيتها قابلتها صدفة على شفاه الصحاب بسمة امل حسيتها وهمسة عذاب نجمة بعيد وصلها فوق السحاب بسمة امل حسيتها وهمسة عذاب صارت هي الخبر الجديد وعلومها همي الوحيد وش هم لو كانت بعيد غصب علي حبيتها اعرفها زين وانا ماشفتها ولا جيتها حبيبتي ياحلم ياللي اعرفك اسم وجه تصوره الحروف واتخيله شي احس انه قريب مااوصله انت اللي اعرفه زين واللي اجهله حبيبتي ياحلم حبيبتي وياليتها اعرفها زين وانا ماشفتها ولا جيتها