الدكتور احمد العرفج — العرفج يكشف قصة أغنية مذهلة |روتانا|برامج
يرى العرفج أن أبرز المعوقات التي تواجه القطاع الخاص تتمثل من وجهة نظره في معوقات قانونية وإدارية، معوقات جذب العمالة الماهرة، معوقات التحاق الشباب السعودي في القطاع الخاص، والمعوقات المرتبطة بجائحة كورونا. واعتبر الكاتب بأن سوق العمل السعودي بحاجة إلى تخصصات نوعية في القطاع الخاص في الأعوام القليلة القادمة لاسيما في قطاعات «النقل وسلاسل الإمداد واللوجستيات، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، القطاع المالي، قطاع التجزئة والمنشآت الصغيرة، القطاع الصحي، الطاقة المتجددة، حماية وتطوير المحميات البرية، التعدين، الثقافة والفنون، القانون». واستعرض الكتاب أبرز البرامج الوظيفية التي أعدتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لتوظيف الشباب السعودي وفقاً لرؤية 2030، والتي تشمل برنامج توافق، البوابة الوطنية للعمل «طاقات»، خدمة تسجيل طالب العمل لدى «هدف»، العمل المؤقت – التعاقد المباشر، مرن، التدريب على رأس العمل، التوطين الموازي، منصة قوى، مبادرة نطاقات، برنامج العمل عن بعد، برنامج العمل الحر، برنامج توثيق العقود، منصة مدد. ويرى أن تتضمن المهارات التي يجب أن يتميز بها موظف القطاع العام المتجه إلى القطاع الخاص، الاتجاهات الشخصية، الاتجاهات المهنية العامة، المهارات التحليلية والبحثية، المهارات الشخصية، القيادة والسلوك الإيجابي، الالتزام، التمتع بمعرفة مختلف الثقافات، الموثوقية، التسويق، تدريب زملاء العمل، تطوير طرق جديدة للإنجاز، إدارة الوقت، المسؤولية، المهارات التقنية، تعلم اللغات، مهارة التوازن، مهارة اكتساب الجديد، العصف الذهني.
- "العرفج": التحايل في الوظائف الحكومية مازال مـوجـوداً
- السعادة مع العرفج هي تصالح الإنسان مع نفسه – عرفجكو
"العرفج": التحايل في الوظائف الحكومية مازال مـوجـوداً
ودعا العرفج إلى أن يتلقى الوزراء دورة في كيفية الحديث وإطلاق التصريحات والتعامل مع وسائل الإعلام، واصفًا عام 2016 بأنه عام التصريحات الخاطئة والمتناقضة للوزراء. وكان وزير التعليم، الدكتور أحمد بن محمد العيسي، قد أوضح مضمون الرسالة التي أراد إيصالها للمعلمين والمعلمات، بعد الجدل الذي أثاره تصريحه عنهم خلال كلمته بورشة عمل حول (مناهج المدارس العالمية)، التي عُقدت بمقر الوزارة بالرياض الخميس الماضي، تجاه طريقة التدريس التي يتبعها المعلمون في المدارس الحكومية؛ إذ أشاد "العيسى" بالمدارس العالمية مؤكدًا أنها أحدثت نقلة نوعية في التعليم بالسعودية نظرًا لجودة مخرجاتها؛ ما جعل كثيرًا من المواطنين يُقبلون عليها. وقال: "الذي قرأ واستمع للكلمة التي ألقيتها في الورشة يعرف أبعاد ومضمون الرسالة التي أردت أن أوصلها للمعلمين والمعلمات، والتي يجب أن تؤخذ بالسياق نفسه، وهو أننا نتكلم أمام مجموعة من الزملاء المهتمين بالمناهج وتطويرها، وأردنا أن نوصل الرسالة لهم من خلال هذا السياق". مؤكدًا رغبة الوزارة الجادة في تطوير العمل التعليمي وتطوير قدرات المعلمين والمعلمات، مشيرًا إلى أن الوزارة تسعى بكل إمكاناتها لدعمهم بشكل كبير في أداء رسالتهم، وقال: "نحن مع المعلمين والمعلمات قلبًا وقالبًا" بحسب صحيفة سبق.
فكل مقال يمثل أسبوعاً، والأسبوع – كما تعلمون – يتكون من سبعة أيام، وكل يوم يحمل فكرة من أفكار السعادة التي أنتجها العقل البشري، سواء كانوا من البسطاء أو من الفلاسفة أو من الحكماء والشعراء والأدباء، وقد جعلت كل أسبوع رشيقاً خفيفاً، بحيث يقرأه القارئ العادي في خمس دقائق. وأكد العرفج إن السعادة عزيزة نفس، لا تقبل الشروط، فهي تأتي بلا مقدمات، وخالية من المشروطية، لذلك لن أقول: سأكون سعيدا إذا سافرت أو تخرجت أو توظفت أو تقاعدت أو تزوجت.. الخ، بل سأنوي أن أكون سعيداً الآن. وفي الختام ذكر عامل المعرفة الدكتور "أحمد" أن السعادة تأتي إليك، إذا دعوتها إلى كأس من عصير الاستدعاء أو كوب من شاي الاستعداد، وقد صدق أهل الصين عندما قالوا في أمثالهم: "إذا كنت تمشي في درب السعادة فتوقع المزيد منها". بقلم الكاتبة: أ. عزيزة الزهراني نُشر بواسطة Haya.. ممن أثر بهم عامل المعرفة د. أحمد العرفج كانت القراءة قبل متابعتي له مجرد هواية فأصبحت بعد متابعتي له و لكتاباته و أنشطته بعض مني.. و جزء أساسي من يومي..! هنا بعض الكلمات التي تقصر حتما بحقه و بحق ما يثري به الفكر الإنساني لكنها تحاول بالتأكيد... عرض كل المقالات حسبHaya..
وجه رئيس نادي الزمالك المصري مرتضى منصور رسالة للأندية السعودية بعدم ضم اللاعبين المصريين المتميزين خلال سنتين على الأقل. ومن جانبه رد عليه الإعلامي الدكتور أحمد العرفج عبر برنامج ياهلا وكشف: خارج السعودية أنا زملكاوي وقال العرفج أنا أشجع الاتحاد و الرائد و الزمالك و أحب مرتضى منصور و مايقبل منه لا يقبل من غيره وأننا نعيش زمن الاحتراف، وأن احتراف اللاعبين المصريين في أندية المملكة يدل على علو كعب الكرة المصرية وأوضح العرفج أن كرة القدم هي قوة ناعمة واحتراف اللاعبين يعد مهما لنشر ثقافة الشعوب ونجاحاتها. وأكد العرفج أن مصر ولادة وإذا راح حجازي هناك ألف حجازي وأن أموال انتقالات اللاعبين حين تذهب من المملكة لمصر يدل على التعاون في مجال الرياضة وأن المبادئ العربية تدعوا لهذا التعاون وأردف العرفج قائلا في شكل مازح: اسمح لنا ياعم مرتضى ناخد منك لاعبين للاتحاد"
* مع الإعلام الجديد.. أين موقع الصحافية الورقية؟ - لا أحب هذه الصراعات لأن الصورة أمامي مشوشة، فهناك دراسات تُميت الورقي وأخرى تقول المستقبل له. * كاتب رياضي تهتم بطرحه؟ - لا أهتم بكاتب، بل مجموعة من الكتّاب أغلبهم أصدقائي. * شخصية رياضية تفضلها؟ - كثيرة هي الشخصيات التي أحبها، ولا أريد أن تشتعل مباريات الغيرة عندما أذكر بعضهم وأترك الآخرين، لكنني أُفضّل تركي البراهيم رئيس نادي الرياض السابق. * رأيك في شباب هذا الوقت؟ - ينقصه ثلاثة أشياء: القراءة، ثم القراءة، وشيء آخر وهو القراءة. * ما هو رأيك في طفرة (تويتر)؟ - أنا من المستفيدين من تويتر، ولو تجوز الأضاحي له لضحيت له في عيد الأضحى القادم. * لك في البزنس؟ - كانت أحلامي أن أكون رجل أعمال، وبعد 40 سنة اكتشفت أنني رجل بلا أعمال. * هل خسرت في الأسهم؟ - النظرة في السوق سهم من سهام إبليس، لذلك لا أحب النظر إليه. * أمر يستفزك في المجتمع؟ - كثيرة هي الأمور بالأسئلة، ومن أهمها الأسئلة في الخصوصيات. * هل تؤمن بالحظ؟ - الحظ هو ما نصنعه فإذا توقعنا الخير وجدناه، وإذا توقعنا الشر طلع علينا. * تتذوق الشعر أو تكتبه؟ - لا أكتبه وأتذوقه ليتني لم أفعل ذلك.
- خارج الميدان - الكاتب الساخر د. أحمد العرفج لخارج الميدان:
- بي ام الفئة الخامسة
- فندق بيسان شارع المعارض البحرين المغربية ريم بالانجليزي
- كيف اسوي ايميل جديد للايفون بدون
- ملعب جامعه الملك سعود تسجيل دخول
- مسلسل عشرين عشرين الحلقة 11
السعادة مع العرفج هي تصالح الإنسان مع نفسه – عرفجكو
قال الإعلامي الدكتور أحمد العرفج إن الزيَّ السعودي الحالي، لم يتشكل إلا منذ 40 سنة، والعقال الذي كان يرتديه الملك فيصل، رحمه الله، ليس العقال الذي يرتديه السعوديون في هذا العصر. وأضاف العرفج خلال حديثه في برنامج "ياهلا بالعرفج" على قناة "روتانا خليجية"، أن عناصر الجيش الأردني أوّل مَن لبسوا الشماغ الأحمر، وهو صناعة إنجليزية وغريب عن الجزيرة العربية، فالرجال في الجزيرة العربية قديماً لم يكونوا يحبذون ارتداء اللون الأحمر، بل كانوا يفضّلون اللون الأسود. واعتبر أن ارتداء المرأة للعباءة السوداء في الجزيرة العربية أمر غريب؛ لأن اللون الأسود غير مناسب مع الطقس، فهو يجذب أشعة الشمس الحارة بعكس اللون الأبيض. ولفت العرفج في استعراضه لكتاب "تاريخ أزياء الشعوب" للكاتبة المصرية ثريا نصر، إلى أن اللباس هو لباس بيئة وليس لباس عقيدة، ولباس عادات وليس لباس ديانات، مبيناً أن ارتباط زيٍّ ما بشعب من الشعوب، لا يدل على أن هذا الزيّ من أصله؛ فالشعوب تخترع الأزياء بحسب احتياجاتها العملية المتغيرة. وأشار إلى أنه لا يوجد أحد يستطيع الإثبات بأن "المرقوق والجريش والكليجة" أكلات قصيمية، لأن هذه الأكلات يمكن العثور عليها في مناطق مختلفة من العالم بأسماء أخرى، لافتاً إلى أن الملابس والأطعمة رموز متحركة، ومن الصعوبة إرجاع أصلها إلى بلد محدد، أو اعتبار أن الأزياء هي أصول تاريخية للشعوب ولا تتغير عبر الزمن.
مواضيع مشابهة كشف عامل المعرفة الدكتور أحمد العرفج حكاية أغنية مذهلة التي كتبها صاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن مساعد، ولحنها صادق الشاعر وغناها الفنان محمد عبده. واستضاف العرفج في فقرة سيرة وتر صاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن مساعد، الذي روى تفاصيل قصة الأغنية. وقال خلال لقائه مع برنامج "يا هلا بالعرفج" إنه وجد كلمة مذهلة غريبة ولم تستخدم من قبل، فبنى عليها القافية. ولفت إلى أنه مزج في القصيدة بين الفصحى والعامية، ما ساعد الملحن على تلحين الكلام بشكلٍ جيد. وعلق عامل المعرفة إن "صاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن مساعد إنسان في منتهى الرقة والأدب وكريم". كما أبدى إعجابه بحماسة بن مساعد للفصحى وعاميته البيضاء التي تدل على كرمه. قصة الأغنية وتفاصيل أكثر تابعوها في الفيديو.
وتطرق "العرفج" من خلال حديثه على خبر صحيفة "الوطن" والذي يحمل عنوان: "سعوديات يقهرن "العيب" ويعملن "قهوجيات""، وقال: "نحيي أي فتاة تعمل وتجني من كسب يدها، وفي مجتمعنا يجب أن نتخلص من ثقافة الازدراء والاحتقار للأعمال المهنية، كما أنني أقترح أن يتم استبدال مفردة "قهوجي" إلى "نادلة المقهى"، فهي أرقى وأكثر احتراماً لصاحبة المهنة". وعلّق أخيراً في فقرة "أخبار الأسبوع" على خبر صحيفة "سبق" تحت عنوان: "مواطنة تكتشف بالمصادفة أنها موظفة حكومية منذ 13 سنة"، وقال: "ما زال التحايل في المصالح الحكومية موجوداً، ومن وجهة نظري أرى أن الأمور ستحل إذا فُعلت نظام البصمة بشكلٍ كبير". وفي فقرة "مزاين الكتب"، استعرض "العرفج" كتاب "خوارق اللاشعور"، لمؤلفه د. "علي الوردي"، وقال: "إذا كان هناك كتاب غيّر حياتي عن حياتي فهو هذا؛ لأن الدكتور "علي الوردي" يقرأ الثقافة العربية قراءةً مختلفة، ويتطرق إلى الموضوعات بمنظور علم الاجتماع"، كما نصح بقراءته الجميع. وأما في فقرة "كاتب الأسبوع" فتحدث عن الكاتبة في صحيفة "عكاظ"، د. "عزيزة المانع"، وقال إنها كاتبة تُجيد فن مقاطع المقال، وهي معتدلة في طول كِتاباتها، كما أن موضوعاتها على مقياس فستان الفكرة، بالإضافة إلى أنها تربط مقالاتها بتخصصها وهذا ما يُميزها بشكلٍ كبير، ولكن ما يُعيبها ككاتبة هو أن بعض كِتاباتها باردة، والعناوين تحتاج إلى عنصر الجاذبية والتشويق، وتفرض من - دون أن تشعر - رأيها من خلال مقالاتها، فترتكز إلى أسلوب الوصاية، كما أنها تستطرد كثيراً في التحليل والشروحات.
إعداد - أحمد العجلان: (خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم الكاتب الساخر د. أحمد العرفج: * عندما أضع أمام الدكتور أحمد العرفج قوسين.. لتصف نفسك فماذا ستضع؟ - عامل معرفة. *حكمتك في الحياة؟ - ليس لي حكمة معينة، فإنما أتبنى مجموعة حِكم كل يوم أضيف إليها حكمة جديدة. * حالتك الاجتماعية؟ - طالب علم. * ماذا تعني لك أسرتك؟ - أسرتي هي أمي، فالأم مساحة فرح تهزم كل حزن. * تحب السفر.. إلى أين ومع من؟ - السفر قطعة من جسدي أسافر مع نفسي أحياناً، وأسافر مع الكتاب أحياناً أخرى ومع بعض الأصدقاء أحايين ثالثة. * سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟ - عندي خمسة آلاف سيارة، فكل تاكسي أتعامل معه كسيارة لي. * في سلك التعليم.. أين وصلت؟ - سادس ابتدائي ليلي. * ماهو آخر كتاب قرأت؟ - عصير الكتب لعلاء الديب. * أي القنوات التلفزيونية تفضل؟ - مجموعة قنوات لا يمكن حصرها في هذه الزاوية الضيقة. * وبرنامج رياضي يشدك؟ - أكون صادقاً لأقول إنني أشاهد المباريات، وأكتفي بهذا القدر لأن الرياضة ممارسة وليست ثرثرة. * هل تقرأ الصحف.. وما هي صحفك المفضلة؟ - نعم أقرأ وأبدأ بصحيفة المدينة لأنها هي موطني الكتابي.
وعلق على خبر صحيفة "الوطن" تحت عنوان: "الهيئة تعترض على فعاليّات أول أيام "ربيع تبوك""، قائلاً: "من اللازم والضروري أن يكون هناك تنسيق مع جهاز الهيئة، قبل البدء في أي مهرجان أو فعاليّة؛ تحسباً لمثل هذه الاعتراضات والخسائر الكبيرة التي تنجم عن إيقافها". وحول خبر صحيفة "عكاظ" تحت عنوان: "ارتفاع أسعار الأرز 19% والدجاج 13% قبل موسم رمضان"، تساءل "العرفج" قائلاً: "كل سنة ترتفع الأسعار، فأين دور جمعية حماية المستهلك من مثل هذه الأمور؟! ". وأضاف: "من رأيي أن يبدأ المواطن بالاعتماد على نفسه، فيبدأ بمقاطعة المنتوجات التي ارتفعت أسعارها؛ ردعاً لاستغلال وجشع التجار" وهدد "العرفج" بأنه سيأكل التبن إذا ارتفع سعر الأرز. كما علق على خبر صحيفة "الرياض" والذي ينص على: "تزايد دعاوى المنع من السفر، ومحكمتا المدينة وبريدة الأكثر منعاً"، وقال "العرفج": "في البداية أُحييّ الجهات المعنية على مثل هذه القرارات، وأحثها على الحزم والتشديد، فمنع الشخص من السفر خارج الوطن؛ لأجل ديون تراكمت عليه، قرار صائب، ويعد أولى من السفر لأي غرضٍ كان". كما أضاف قائلاً: "هناك قاعدة فكرية تستنتج من الخبر، وهو أنه في السابق كان النفي من الوطن والتغريب عقوبة، والآن صار المنع من السفر والبقاء في الوطن هو العقوبة".